NOT KNOWN FACTS ABOUT الاقتصاد الإسلامي

Not known Facts About الاقتصاد الإسلامي

Not known Facts About الاقتصاد الإسلامي

Blog Article



إسلام  ، معاملات إسلامية / بحث عن الاقتصاد الإسلامي

تعريف المال عند فقهاء الشريعة الإسلامية: هو كل ما يمكن حيازته ويمكن الانتفاع به على الوجه المعتاد شرعا، ويلاحظ من هذا التعريف شموليته لكل أصناف الأموال، حيث لايقتصر مفهوم المال على العملات النقدية فحسب كما هو السائد في عصرنا.

حُريّة الكسب والتّحصيل بالطُّرق الشّرعيّة: فيعمل الإنسان ويستثمر ما شاء، ولكنّه يكون مُقيّداً بضوابط وقيود وضعها الشّرع، فلا يجوز له العمل أو التّكسُب من الحرام، أو استخدام الوسائل المُحرّمة في كسبه وتحصيله.[١٤]

هناك العديد من الأنظمة الاقتصادية التي تمتلك العديد من المصادر التي تؤمن بها الأموال لصالح الدولة، ومن الأمثلة على هذه المصادر ما تفرضه من ضرائب ورسوم على المواطنين فيها، أما النظام الاقتصادي الإسلامي فجعل فيحتوي على بعض مصادر الدخل للدولة لكنها بطابع ديني واجتماعي، ومن أبرزها الجزية التي تؤخذ من غير المسلمين، والصدقات على اختلاف أنواعها، والزكاة التي تُفرض من أموال الأغنياء لصالح الفقراء ويتم توريدها إلى بيت مال المسلمين.[٥]

إنّ نظام الاقتصاد الإسلامي نظام رباني؛ أي أن مصدره هو الله -سبحانه وتعالى-، ودليل ذلك ما جاء في القرآن الكريم والسنة النبوية، من نصوص شرعية حول أحكام المعاملات المالية المختلفة وما يتصل بها، كقوله -تعالى-: (وَأَحَلَّ اللَّـهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا)،[١] ولذلك ميّزات عديدة منها:[٢]

يؤمن الاقتصاد الإسلامي بالسوق ودوره في الاقتصاد حيث أن ثاني مؤسسة قامت بعد المسجد في المدينة المنورة هي السوق ولم ينه النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الصحابة عن التجارة لا بل أن العديد من الصحابة كانوا من الأغنياء مثل أبو بكر الصديق، وعثمان بن عفان، وعبد الرحمن بن عوف، وغيرهم.

ظلّت الدراسات الاقتصاديّة الإسلاميّة تشهد ازدهاراً حتى القرن الرابع للهجرة؛ إذ انتشر التقليد وتراجع الاجتهاد في وضع دراساتٍ للمسائل الاقتصاديّة، وأدّى ذلك إلى ظهور العديد من القضايا الجديدة في الاقتصاد لم توجد لها أيّة دراسات إسلاميّة، واهتمّ العديد من علماء الاقتصاد المُسلمين في تصحيح مسار الواقع الاقتصاديّ، ممّا أسهم في ظهور الكثير من الدراسات الاقتصاديّة الإسلاميّة الحديثة التي حرصت على الاهتمام في المشكلات الاقتصاديّة المُستحدَثة عن طريق البحث عن حلول لتوجيهها بشكل صحيح.[٣]

يتميّز نظام الاقتصاد في الإسلام عن غيره من الأنظمة الاقتصاديّة الأخرى بمجموعة من المُميّزات الخاصّة، ومن أهمّها:[٧]

حرية محدودة بالقيم الإسلامي في مجالات الإنتاج والتوزيع والاستهلاك

As outlined by Nomani and Rahnema, Islam accepts marketplaces as the basic coordinating الاقتصاد الإسلامي mechanism with the economic procedure. Islamic instructing holds that the marketplace, presented ideal Competitiveness, lets customers to obtain ideal items and producers to offer their merchandise at a mutually satisfactory rate.[148]

الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  

كما حرص الأستاذ الدُّكتور مُحَمَّد شَوْقِي الفَنْجَرِيّ رَحِمَهُ اللهُ على التَّأكيد على مهمَّة الباحث في الاقتصاد الإسلاميِّ، وعلى الملكات الَّتي ينبغي أَنْ يمتلكها، حتَّى ينفع غيره، وينتفع بعلمه.

فالمشاركة في الربح والخسارة، هي قاعدة توزيع الثروة بين رأس المال والعمل، وهي الأساس الذي يحقق العدالة في التوزيع.

اعتبار المال عصب الحياة وزينتها: حيثُ اهتمّ الإسلام به، ونظمّه تنظيماً دقيقاً، لِقولهِ -تعالى-: (المالُ وَالبَنونَ زينَةُ الحَياةِ الدُّنيا وَالباقِياتُ الصّالِحاتُ خَيرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوابًا وَخَيرٌ أَمَلًا)،[٢٥] فهو ضروريٌ لوجود الحياة والنّفس، ويقضي به الإنسان حاجاته ومشكلاته، ويواسي به الفُقراء، وقد قال الشيرازيّ: "إنّ المال آلةُ المكارم، وعون على الدّهر، ومُعينٌ على حوادث الزّمان، وزينة الحياة وبهجتها".

Report this page